( سنن ابن ماجة )
3932 حدثنا أبو القاسم بن أبي ضمرة نصر بن محمد بن سليمان الحمصي حدثنا أبي حدثنا عبد الله بن أبي قيس النصري حدثنا عبد الله بن عمر قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالكعبة ويقول ما أطيبك وأطيب ريحك ما أعظمك وأعظم حرمتك والذي نفس محمد بيده لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة منك ماله ودمه وأن نظن به إلا خيرا .
تحقيق الألباني :ضعيف غاية المرام ( 435 ) ، الضعيفة ( 5309 ) // ضعيف الجامع ( 5006 ) عن ابن عمر //
Abdullah b.Amr (r.a) anlatıyor: Rasulullah (s.a.v)’ı Kâbe’yi tavaf ederken gördüm; şöyle diyordu: “Sen ne güzelsin, kokun da ne hoştur. Sen ne kadar büyüksün, hürmetin de çok büyüktür. Muhammed’in nefsi elinde olan Allah’a yemin olsun ki, müminin hürmet ve kıymeti senin hürmetinden daha büyüktür. Allah (c.c) onun malını, kanını haram kılmış ve bize mümin hakkında ancak hayır düşünmemizi emretmiştir.” Elbani: Zayıf
نَصْرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ adlı ravinin zayıf olduğu söylendi. (araştırılmalı)
İbn Abbas (r.a) anlatır:
“Resûlullah (s.a.v) Kabe’ye baktı ve, ‘Senin hürmetin ne kadar büyüktür. Müminin Allah katındaki hürmeti senden daha büyüktür’ buyurdu. Taberânî, el-Mu’cemü’l-Evsat, nr. 699
( 3420 ) ( الصحيحة )
مرحبا بك من بيت ما أعظمك وأعظم حرمتك وللمؤمن أعظم حرمة عند الله منك إن الله حرم منك واحدة وحرم من المؤمن ثلاثا : دمه وماله وأن يظن به ظن السوء
Rasûlullâh sas bir gün Kâbe’ye bakarak “Merhaba sana ey Kâbe! Sen ne yücesin, dokunulmazlığın ne de yüce! (Ama) iman etmiş bir kulun Allah katındaki hürmeti seninkinden daha üstündür. Allah senin hakkında bir şeyi haram kılmışken mümin hakkında üç şeyi haram kılmıştır. Onun kanını, malını ve hakkında sui zan gütmesini haram kılmıştır.” buyurdu. “Silsiletu’l-Ehadisi’s-Sahiha” 3420.
بسم الله الرحمن الرحيم .. ALINTI
الحديث صحيح أخي الكريم ؛ وأنت وقفت على تضعيف الإمام الألباني ، لكنك لم تقف على تصحيحه آخر أمريه ..
فقد ورد من عدة طرق ، بعضها صحيح ، وبعضها حسن ، وبعضها صالح للاستشهاد ..
ففي غاية المرام للإمام الألباني : نظر عبد الله بن عمر يوما إلى الكعبة فقال ما أعظمك وأعظم حرمتك والمؤمن أعظم حرمة منك حسن أخرجه الترمذي وابن حبان .
قال الإمام الألباني : حسن .
وفي سنن الترمذي (تحقيق شاكر) : 2032 قال :
حدثنا يحيى بن أكثم، والجارود بن معاذ قالا: حدثنا الفضل بن موسى قال: حدثنا الحسين بن واقد، عن أوفى بن دلهم، عن نافع، عن ابن عمر قال: صعد رسول الله صلى الله عليه وسلم المنبر فنادى بصوت رفيع، فقال: «يا معشر من أسلم بلسانه ولم يفض الإيمان إلى قلبه، لا تؤذوا المسلمين ولا تعيروهم ولا تتبعوا عوراتهم، فإنه من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته، ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف رحله» قال: ونظر ابن عمر يوما إلى البيت أو إلى الكعبة فقال: «ما أعظمك وأعظم حرمتك، والمؤمن أعظم حرمة عند الله منك»: هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث الحسين بن واقد… .
قال الإمام الألباني : صحيح .
وفي السلسلة الصحيحة رقم : 3420 : قال الإمام رحمه الله :
(مرحباً بكِ من بيتٍ، ما أعظمَكِ، وأعظمَ حرمَتَكِ! وللمؤمنُ أعظمُ حرمةً عند اللهِ منكِ، إن اللهَ حرّم منكِ واحدةَّ، وحرّمَ مِنَ المؤمنِ ثلاثاً: دمَه، ومالَه، وأن يُظَنَّ به ظنُّ السُّوءِ) .
أخرجه البيهقي في “شعب الإيمان” (5/296-297/6706) من طريقين عن حفص بن عبد الرحمن عن شبل عن ابن أبي نجيح عن مجاهد عن ابن عباس قال: نظر رسول الله – صلى الله عليه وسلم – إلى الكعبة فقال: “ما أعظم حرمتك! “.
وفي الطريق الأخرى:لما نظر رسول الله – صلى الله عليه وسلم – إلى الكعبة قال:
“مرحباً بك … ” إلخ.
قلت: وهذا إسناد حسن، رجاله ثقات رجال الشيخين؛ غير حفص بن عبد الرحمن- وهو النيسابوري القاضي-؛ قال الذهبي في ” الكاشف”، والعسقلاني في ” التقريب “: ” صدوق
إلى أن قال الإمام الألباني : هذا؛ وقد كنت ضعفت حديث ابن ماجه هذا في بعض تخريجاتي وتعليقاتي قبل أن يطبع “شعب الإيمان”، فلما وقفت على إسناده فيه، وتبينت حسنه؛ بادرت إلى تخريجه هنا تبرئة للذمة، ونصحاً للأمة داعياً: (ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا) ، وبناء عليه؛ ينقل الحديث من “ضعيف الجامع الصغير” و”ضعيف سنن ابن ماجه ” إلى صحيحيهما .
وفي الجملة : فالحديث بمجموع طرقه صحيح ؛ فهو مروي عن أكثر من صحابي ، بل بأكثر من طريق عن ابن عباس ، بعضها حسن لذاته .
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=277993 adlı adresten alıntı